ان علم المقاصد مع قدمه في فقه أئمة الفقه واستنباطهم من جيل الصحابة رضوان لله عليهم الى عصر الائمة المتبوعين الى من جاء بعدهم من فحول الفقهاء في كل عصر الا ان التنظير له ما زال مجال بحث ودرس وما زالت قواعده الدقيقة وقيودها محتاجة الى مناقشة وإنضاج وهو في حاجته الى ذلك في العصر الحديث احوج من غيره لخطورته اهمية في تجديد الاجتهاد الفقهي من جهة ومن جهة اخرة في حماية الاجتهاد الفقهي من التفلت من هداية الوحي باسم المقاصد أيضا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.