لأنه في الوقت الذي تشهد فيه الدول العربية توترات وانقسامات مجتمعية خطيرة، باتت على إثرها بناها الاجتماعية والسياسية مشروخة ومترهلة؛ يظل في الإمكان التعرف عن كثب على التجارب التي تركتها العديد من دول العالم في مسيرات مشابهة، وتعرضت لتحديات مماثلة، واغتنمت فرصًا شبيهة في سياق تحولاتها نحو نظم سياسية واقتصادية أكثر استقرارًا، مع التنبه إلى أن لكل تجربة من التجارب الدولية خصوصيتها وسياقاتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “إدارة التنوع والإختلاف.. تجربة جنوب أفريقيا في التعايش السلمي خلال مرحلة ما بعد انتهاء نظام الفصل العنصري”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *