لقد شق الخطاب المقاصدي طريقه منذ زمن في حقل الدراسات الفقهية، وقدم في ذلك كثيراً من الدراسات، ولقد حان الوقت لمراجعة مسيرة هذا الخطاب الطويلة وتقويمها بغية تطوير هذا الخطاب وتفعيله وتجاوز أعطابه والمحافظة على مكتسباته.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “الخطاب المقاصدي المعاصر.. مراجعة وتقويم” إلغاء الرد
إ ن البحث العقدي كثيراً ما يهتم بالتفاصيل دون البحث عن الأسس المكونة لهذه التفاصيل. كما أن المقولات العقدية تتسم بالنسقية في تشكيلاتها، والتي كثيراً ما […]
إن إزالة الإشكالات عن العلوم؛ من أهم ركائز التأصيل لأيِّ علم؛ وذلك دفعاً للظنون والأوهام عن مسائله، وتقويةً للثقة بما يتضمنه من معطيات معرفية، ولأنه من […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.