ولو قيل لي اجمع الإلحاد في كلمةٍ واحدة، لا يجاوز وصفُه رسمها، ولا تندّ حقيقتُه عن حرفها، لقلت “التّوهم”! ولو تمثّل “العدمُ” غرضًا يُطلب، وأملًا يُرتجى تحصيله، لكان العدمُ هو غاية الملحد من هذه الحياة، ينطلقون من وهمٍ معدوم، ويطمعون في عدمٍ متوهم”!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “الإلحاد.. وثوقية التوهم وخواء العدم” إلغاء الرد
البيولوجيا: أحد فروع العلوم الطبيعية، وهو علم يعنى بدراسة الحياة وأشكالها المتنوعة، ويبحث في كيفية التفاعل بين الكائنات الحية بعضها مع بعض، ومع البيئة التي تعيش […]
بعد أكثر من خمسين عاما قضاها في الإلحاد والدفاع عنه والتصنيف فيه، حتى أنه صنف من أشرس الملاحدة، وشكلت كتبه ومقالاته حجر أساس فكري للملحدين الحاليين، […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.