ولو قيل لي اجمع الإلحاد في كلمةٍ واحدة، لا يجاوز وصفُه رسمها، ولا تندّ حقيقتُه عن حرفها، لقلت “التّوهم”! ولو تمثّل “العدمُ” غرضًا يُطلب، وأملًا يُرتجى تحصيله، لكان العدمُ هو غاية الملحد من هذه الحياة، ينطلقون من وهمٍ معدوم، ويطمعون في عدمٍ متوهم”!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “الإلحاد.. وثوقية التوهم وخواء العدم” إلغاء الرد
ظهر في القرنين الأخيرين تيار انسلاخي، يرفع شعارات براقه للحداثه، ويدعو بحماسة وشراسه إلى رد حجية التراث النبوي، مع الطعن الصريح والفج في عدالة الصحابة،ويمثل عبد […]
“حين نحاول التفكير في الفكر السياسي والعلوم السياسية، نجد أن هذا النوع من الفكر والمعرفة يتناوله القرآن في خطاب مقاصدي كلي، يوضح المقاصد العامة، ويرسم الأطر […]
ارتسمت للآخر صورة في التراث الإسلامي إبّان العصر الوسيط صيغت من مجال ثقافي مشبع بمنظومة عقائدية متجانسة، اختلفت جملةً عن المنظومة الخاصة بالآخر، والذي أثبت أَنَّ […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.