لأن هناك قضايا هامة يفرضها واقع الحياة المعاصرة، ويفرض لها حضورها تربوياً في مناهجنا الدراسية يتخطى الحضور الشرفي، كقضايا السلم الاجتماعي، والتعاون، والكيفية التي يجي أن نتعامل بها مع الموارد الطبيعية لحماية حق الأجيال في حياة كريمة. ولأن التعليم بالحكاية من أهم وسائل التعليم، وأكثرها فاعلية، وتأثيراً، وأكثرها احتياجاً في الوقت نفسه للتطوير. أتى هذا الكناب لينقل تجربة آسوية ثرية ومبتكرة في التعليم. فهو يمثل دعوة للإطلاع على هذه التجربة الرائدة وإعطاء الفرصة لتراثنا الشفاهي لإطلاق مواهبه التربوية وملكاته الإرشادية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.