لقد صارت الرواية الملحدة والماجنة طريقاً للشهرة الرخيصة وساعد على ذلك الضجة التي يقيمها الناس حول بعض هذه الروايات فلا تكن أخي القارئ ممن يدعم هؤلاء الكتاب بإظهار أسمائهم وعناوين رواياتهم . وقد حاولنا في هذا الكتيب إخفاء أسمائهم وأسماء رواياتهم قدر الإمكان أما الروايات التي اشتهرت وانتشرت وصارت حديث الركبان فلم نجد ضرراً من وراء ذكرها لبيان خطرها على الدين والخلق. والله المستعان.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.