إنك تلمس وأنت تقرأ فقه الحياة وتنتقل بين روضاته وكأن الشيخ يُسمعك صوته ويُخاطبك بأدبه ويُشعرك بهمِّه ويُحسّك بوجدانه ويلامس قلبك بهمساته ولهذا كان الكتاب بفصوله وعناوينه ومضامينه نظاماً من العلم والفكر والأدب والوجدان، يأخذك ويرقّيك إلى فقه الحياة
لأن مسائل الأسماء والأحكام، وقضايا الكفر والإيمان تعد من أعظم أبواب الدين وأشدها أثرًا؛ إذ يتعلق بها عدد كبير خطير الأثر من الأحكام الدنيوية والأخروية، وقد […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.