إنك تلمس وأنت تقرأ فقه الحياة وتنتقل بين روضاته وكأن الشيخ يُسمعك صوته ويُخاطبك بأدبه ويُشعرك بهمِّه ويُحسّك بوجدانه ويلامس قلبك بهمساته ولهذا كان الكتاب بفصوله وعناوينه ومضامينه نظاماً من العلم والفكر والأدب والوجدان، يأخذك ويرقّيك إلى فقه الحياة
لقد شق الخطاب المقاصدي طريقه منذ زمن في حقل الدراسات الفقهية، وقدم في ذلك كثيراً من الدراسات، ولقد حان الوقت لمراجعة مسيرة هذا الخطاب الطويلة وتقويمها […]
التحرر من قيود الجمود والتقليد المطلق غاية شريفة تطمح إليها العقول الحرة، ولكن لن ينعم بالحرية الفكرية مَنْ طَرَحَ عن عقله أغلال القدامى ثم طوَّق عقله […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.