إن “العقيدة” في تجلياتها الأولى كانت تسير وفق نموذج تسليمي مباشر حيث كان الوحي وقتئد واقعاً معاشاً يتفاعل مع الرعيل الأول وتركزت حينها مسارات التأويل النصي […]
لقد شق الخطاب المقاصدي طريقه منذ زمن في حقل الدراسات الفقهية، وقدم في ذلك كثيراً من الدراسات، ولقد حان الوقت لمراجعة مسيرة هذا الخطاب الطويلة وتقويمها […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.