إن العقل الشرعي بحاجة إلى تنمية علومه وتجديدها، خصوصا تلك العلوم الشرعية المعيارية كعلم أصول الفقه أو أصول الحديث. وهو بحاجة-كذلك- إلى تجديد يرسم خارطة الطريق، وتجديد آخر ينتقل به ليُطبق هذه الخارطة على أرض الواقع العلمي.
إن إزالة الإشكالات عن العلوم؛ من أهم ركائز التأصيل لأيِّ علم؛ وذلك دفعاً للظنون والأوهام عن مسائله، وتقويةً للثقة بما يتضمنه من معطيات معرفية، ولأنه من […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.