تتزاحم الساحة السياسية والثقافية بآراء واتجاهات وخطوط نظر وتوقع متضاربة حول المسالة الدينية , حيث راى البعض في نقد التراث والموروث الديني نقدا جذري. . . ا مخرجا من الازمة , اما البعض الآخر دعا الى التحرر بالتراث , وظهرت دعوة ثالثة تؤكد على قيمة المؤسسة الدينية التقليدية بجميع أصولها المذهبية والعقدية والسياسية وإرجاع التقليد الإسلامي وتمكينه مجتمعيا لتجاوز نسختي الإسلام الجهادي والحركي المسيس.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.