الحكاية أدب جميل فكيف إذا كانت في حضرة نبي ؟ والإصغاء لها ماتع فكيف إذا كان راويها سيد الأولين والآخرين ؟! هنا حكايا لاتشبه الحكايا ، لأن راويها لا يشبه الرواة ، هو الذي ماضل وما غوى ومانطق يوماً عن هوى “علمه شديد القوى ” فجاءنا بحديث “إن هو إلا وحي يوحى”.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “مع النبي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *