على الضفاف الغربية للخليج العربي؛ تعدد مذهبي له مكوناته الثلاثة الرئيسية: السنة والشيعة والإباضية، وقد عاش سكان هذه الأرجاء في سلام ومودة ظاهرة قرونا طويلة، وكان يندر بينهم ظهور النزاع واستغلاله داخليا وخارجيا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “مستقبل التعدد المذهبي في منطقة الخليج العربي” إلغاء الرد
ارتسمت للآخر صورة في التراث الإسلامي إبّان العصر الوسيط صيغت من مجال ثقافي مشبع بمنظومة عقائدية متجانسة، اختلفت جملةً عن المنظومة الخاصة بالآخر، والذي أثبت أَنَّ […]
كتاب الإختلاف السياسي من تأليف كمال القصيير. حيث يرى الكاتب في سياق تحليل الخلافات السياسية في فترة الخلافة الراشدة أن الخلافات بذاتها لم تكن المشكلة الوحيدة […]
يقلب كتاب المشهد التاريخي الجدل القديم بين العلم والتاريخ رأسًا على عقب، ملقياً نظرة فاحصة على مهنة المؤرخ وإشكالاتها، ومقيماً الحجة على أهمية الوعي التاريخي وضرورته […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.