من أهداف القراءة والكتابة حراثة العقل وتقليبه وتجديده، وإنقاذه من الترهل والموت البطيء وليس طمأنته إلى ما هو عليه. فإذا أصبحت القراءة قيداً جديداً لذواتنا فعلينا أن نعاود النظر في غاياتنا من القراءة ومما نقرؤه. لأن القراءة نافذة نحو الحياة والقوة والمعرفة والمتعة والعلاج، وليست وسيلة للركود ولا حبساً للفهم والعقل والسلوك.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.