يمثل هذا الكتاب أنموذجا للمغامرات الفكرية الأولى لفيلسوف الأدباء وأديب الفلاسفة نيتشه، الذي ملأ الدنيا وشغل الناس في عمره الفكري قبل أن يصاب بالجنون؛ فقد أشعل حرائق فكرية في أكثر من مجال، وهو يمثل رؤيته المبكرة إلى التاريخ وأثره في عقول الأجيال التالية. ويظهر في الكتاب أثر كبار الكتّاب والفلاسفة الألمان الذين سبقوه في هذا الميدان أمثال هيجل وبوركهارت وجوته.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.