نتعّرف فيه على نبينا – صلى الله عليه وسلم – من جهة تعاملاته مع صنوف الناس والخلق على تباين صفاتهم وتغاير أحوالهم، نتعرّف عليه زوجاً وأبًا وجارًا وصاحبًا وبائعًا ومشتريًا وقاضيًا ومفتيًا، وقد بعثه الله عبدًا رسولًا، فجمّله بمكارم الأخلاق، وحلاّه بمحاسن الصفات.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “كيف عاملهم”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *