يقدم فيه مؤلفه عرضا لعدة مقاربات تحليلية ممثلة في عدد من النظريات والرؤى حول الجماهير وطبيعة تفكيرهم وكيفية التأثير فيهم وصناعة وعيهم، حيث يستقرئ نظرية لوبون في إطارها النظري وعن وجوهها التطبيقية عند النازية والفرويدية (هتلر/ فرويد)، ويشرح من خلال الواقع التطبيقي نظرية مدرسة فرانكفورت النقدية ونقدها للواقع والانتقال من الجمهور للفرد، ويعرض لفكرة المجتمع المشهدي عند ديبور وعلاقتها بالواقع ليصل بنا إلى المجتمع المعاصر وثورة الاتصال والشبكات الاجتماعية وأدوات التحكم والسيطرة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.