أصبح الرهاب من الإسلام مرضاً عاماً وظاهرة مجتمعية غي أغلب المجتمعات المسيحية. تجاوزت أسبابها ومظاهرها مشكلة وجود متطرفين مسلمين هاجموا بعض المدن والتجمعات. لتكون صنعة ومورداً مالياً، ومكسباً حزبياً وتحشيداً سياسياً ودينياً ومجتمعياً. فالخوف والتخوف من الإسلام مصدر ارتزاق وسبب للفوز في اللإنتخابات، وحشد للخائفين والحاقدين حول ول زعماء شعبويين يتسلقون المناصب والنفوذ في مجتمعاتهم بناءً على تخويف الناس. وقد حقق هذا التخويف لبعض الحكومات والشعوب والتجمعات البشرية وسيلة للترابط بعد التفكك، واستغلت الأحداث كنائس وسياسيون محافظون وصهاينة وجدوا في الخوف من الإسلام وسيلة لاستتباع شعوب غافلة لمآربهم.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.