في ظل حياة مضطربة بمادياتها ودنيا تُريك الكثير بتغيّراتها وعيش الإنسان تقلبات لا بد من مكابدتها حتى تنسيه أين الطريق إلى الطمأنينة، وكيف تُطلب دون أن يُغلب، وما الطريق للخلاص من حر الهموم ولفح الغيوم وما في القلب من لظى الخوف من المستقبل المجهول.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “برد الطمأنينة”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *