في مدينة النخيل مدينة القلوب النضرة يسكن قلبه وتورق عيناه دخل المدينة فأضاء منها كل شيء، وأحبه أهلها ومظاهر الطبيعة فيها، فهذا ((أُحُدٌ)) يحبه ويبادله الحب وهذا المسجد وتلك الغرفات الصغيرة إلى جانبه هؤلاء الرجال الأوفياء يلتفون حوله يحيطون به يحبهم ويحبونه يلتقي بهم وينفرد مع الله.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “اليوم النبوي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *