المسألة لم تتعلق يوماً بالأسبق، وإنما بالأصدق.. وهذا كتاب يعرض حياة رجال جمعوا المجدين معاً: الأسبق والأصدق، ولكن هذا الدين يفتح ذراعيه في كل عصر، وينادى على الناس في كل مكان أن هلموا اليَ. هناك دوماً متسع مهما اكتظت الصفوف، وهناك فرصة للحاق بالقافلة وإن كانت بدأت مسيرها منذ أربعة عشرة قرناً. ثم من يدري، فلعل الفتن قد فشت في عصرك، لتنال أجر الثبات!

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الم نشرح لك صدرك”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *