ركز الكتاب تشريحه على الفلسفة المادية، لكنه لم يقف بهذا التشريح عند حدودها بل تعداها إلى تشريح فلسفات الغرب أيضاً، ولمس أثناء تشريحه آراء سارتر وفرويد وماركس وماركيز، ولك يستبعد مصطفى محمود نفسه، لمناهج الجدل القديمة، التي سيطرت على أكثر الذين كتبوا عن الفلسفات التي صنعها عقل الإنسان، ومقابلتها بتعاليم الأديان السماوية التي شاء مبدع كل شيء أن تكون هي الهاذية للإنسان في كل وقت وفي كل مكان من الأرض.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “المارسكية والاسلام”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *