وهؤلاء الناس لا يريدون شريعة بل يريدون أنفسهم حكاما ، إنها شهوة حكم ومطلب سُلطة ، وما اللافتات المرفوعة إلا لافتات تمويه وما الهتافات إلا هتافات تعمية ، والشريعة بريئة من أهواء هذه الطائفة التي خططت لتُعيد فتنة الخوارج فأرادت ن تخرج علينا رافعة المصاحف على أسنة الرماح هاتفة على الحاكم أن يطبق حكم الله ، وكما قال الزميل خالد محمد خالد : لا نجد ردا نرد به عليها أبلغ من رد علي بن أبي طالب : “إنها قولة حق يُراد بها باطل

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “السؤال الحائر”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *