لم تعُد (المضامين التراثية) بمأمن من محاولات التوظيف؛ إذ تحولت البَوصلة العلمانية إلى نصوص الإسلام، بقراءة تأويلية، غايتها تجنيد المعاني الشريفة في معركة اللَّادين؛ طمعاً في جعلها أداة طَيعة لخدمة ثقافتهم المنشودة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “التوظيف العلماني للمضامين التراثية” إلغاء الرد
تعتمد منهجية الكتاب على نظرية الجذر اللغوي، وتختلف هذه عن المنهجيات الغربية المقارنة التي تنكر بإصرار علاقة لغاتها بالعربية. يرى المؤلف، وهو أكاديمي مخضرم وأستاذ فقه […]
يقلب كتاب المشهد التاريخي الجدل القديم بين العلم والتاريخ رأسًا على عقب، ملقياً نظرة فاحصة على مهنة المؤرخ وإشكالاتها، ومقيماً الحجة على أهمية الوعي التاريخي وضرورته […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.