يحاول هذا الكتاب أن يراجع التفكير الفقهي المعاصر في واحدة من ممارساته المركزية والتي تتعلق بطبيعة نظره للعقود المالية، هل كان ينظر إلى شكل تلك العقود أم إلى مضمونها؟ هل كان ينظر إلى المقاصد أم الظواهر؟ ويحاول أن يربط بين هذا التفكير الفقهي المعاصر والجذور التي تأثر بها في المدارس الفقهية القديمة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.