حينما نتكلم عن السلطان عبد الحميد، فإننا نتكلم عن صاحب مشروع الوحدة الإسلامية، والحنكة السياسية، والغيرة الإسلامية، والإصلاح التعليمي والاقتصادي. وهذا الكتاب يركز على إدارته الاقتصادية للدولة العثمانية، سواء من حيث سياستة المالية أو النقدية أو التجارية أو الهيكلية، والتي اتسمت بالرشد الاقتصادي والاعتماد على الذات، رغم وراثته دولة مثقلة بالضعف والديون والإفلاس والامتيازات الأجنبية المدمرة.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الاقتصاد العثماني في عهد السلطان عبد الحميد الثاني”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *