لأن البعد الإنساني، سواء في مجاله النفسي أو الاجتماعي، لا يزال يعمل عمله في ذهن الفقيه، ويؤثر عليه في إنتاجه لخطابه، وفي نظرته وموازنته للأحكام، وفي ترجيحه واختياره. فلم يكن الفقيه بعيداً عن استحضار هذا البعد أو متعالياً عليه

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الأبعاد النفسية والاجتماعية في النظر الفقهي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *