ابني حبيبي قطعة من قلبي.. قدم إلى الدنيا فعشقت الجلوس معه، فقد كان مصدر سعادتي التي لا توصف، وحينما بدأت سنواته الأولى في المدرسة بدأ الحب ينضب، والعلاقة تسوء حتى إذ بلغ سن المراهقة أصبح الحبيب عدوا، فقد كرهت كل ما يربطني به لدرجة أني لا أحب أن يكنيني أحد بأبي فلان، لأن فلانا هذا هو اسم ابني عدوي بعد أن كان حبيبي.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “ابني حبيبي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *