إذا لم تكن النفوس خيرة فإنها لا تستطيع أن تعطي فهي أصلاً فقيرة ليس عندها ما تعطيه، ولا يجتمع الحب والجريمة أبداً إلا الأفلام العربية السخيفة المفتعلة، وما يسمونه الحب في تلك الأفلام هو في حقيقته شهوات ورغبات حيوانية ونفوس مجرمة تتستر بالحب لتصل إلى أغراضها، أما الحب فهو قرين السلام والأمان والسكينة وهو ريح من الجنة، أما الذي نراه في الأفلام فهو نفث الجحيم.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “أناشيد الإثم والبراءة”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *