أعظم نعمة في الوجود هي معرفة الله، وأعظم نعمة في الآخرة هي رؤية الله، ومن تحقق من معرفته سبحانه في الدنيا وعمل بمقتضاها كوفئ برؤيته في الآخرة وتمتع بها، وخير الطرق التي نتعرف بها على الله عز وجل: معرفة أسمائه، وقراءة كلامه، والنظر في مخلوقاته، والتعرف على حكمته في أفعاله، وفهم ما شرع على ألسنة رسله وأنبيائه، وغيرها مما ينير القلب ويضيء العقل ويهدي الجوارح للطاعة.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “هذا ربي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *