يبدو لنا اليوم أن الدَّين، سواء الخاص منه أو العام، أصبح الشغل الرئيس لـ “المسؤولين” الاقتصاديين والسياسيين. في كتاب الإنسان المدين، يبين موريزيو لازاراتو أن الدَّين، بعيدًا عن كونه تهديدًا للاقتصاد الرأسمالي، هو من صميم المشروع النيوليبرالي.
حينما نتكلم عن السلطان عبد الحميد، فإننا نتكلم عن صاحب مشروع الوحدة الإسلامية، والحنكة السياسية، والغيرة الإسلامية، والإصلاح التعليمي والاقتصادي. وهذا الكتاب يركز على إدارته الاقتصادية […]
في ظل تنامي الأسواق المالية في الدول الإسلامية أصبح الحكم الشرعي لتلك الأسواق وما يتداول بها من أسهم وسندات حديث الكثير من الناس، واهتمام بحثهم، للوقوف […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.