إن كانت فلسفة العلوم تسعى لتعريف العلم، وتحديد أهدافه، وميدان البحث فيه، مع بيان أنسب منهج لإنتاج حقائقه؛ فإنها أحيانًا تعمل على تقديم إجابات عامة شاملة لجنس العلم دون النظر لأفراده، وأحيانًا أخرى تسعى لتخصيص آحاد العلم بما يناسبها ويلائم هندستها.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “بنية علم الاقتصاد..قراءات مدخلية في فلسفة الاقتصاد المعاصر” إلغاء الرد
يتناول الخدمات المصرفية الإسلامية وتكييفها الشرعي من خلال التعرض للأساس الفكري الذي بنيت عليه، والأنواع المتعددة لهذه الخدمات في الواقع التطبيقي للمصارف الإسلامية ممثلًا في: قبول […]
يأتي هذا الكتاب للوقوف على علم الاقتصاد الإسلامي في ضوء مقاصده حيث يتناول تعريفاً بعلم الاقتصاد الإسلامي ومقصده العام ومقاصده الكلية مع ربط ذلك بمقاصده الخاصة […]
يعد التمويل الاجتماعي الإسلامي من أهم الوسائل الفعالة للإسهام في تحقيق التمكين الاقتصادي، بما يملكه من تنوع في أساليبه، سواء أكان تمويلا خيريا أو ربحيا، لاسيما […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.