بدو ان زورقاً بخارياً كان يعبر النهر فى الظلام فارتطم بهذا القارب ثم لم يلبث قائد الزورق ان راح يستغيث بصوت عال فسمعته إحدى سفن الدورية وأسرعت نحوة حيث وجدت القارب بغير قائد ، والجثتين فى قاعة ، وقد سحبته إلى الشاطىء
منذ حقبة الأدب الجاهلي إلى اليوم تنوعت الأغراض الأدبية بين الفخر والهجاء والمدح والرثاء والغزل والخمريات. لقد كانت دائرة الأغراض الأدبية تتسع وتضيق بحسب كل عصر […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.