هذا الكتاب منتخَبٌ من أحاديث الصحيحين، تحرَّى فيه واضعُه أن يكون الحديث متفقًا عليه، ممَّا يحتاجه المعلِّمون والتربويُّون والدعاةُ وغيرُهم في توجيه الناشئة وتثقيف الأجيال، كما يستفيد من ربُّ الأسرة وأئمةُ المساجد والخطباءُ في ربط القلوب والعقول بالوحي، علمًا وعملًا وحفظًا وتعليمًا.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الروح والريحان”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *