اذا اردتنى ان اختصر الكتاب كله ربما اشبهه لك بحاكم عربى قد جلس جلسة صادقة مع تفسه فيعترف فى قرار نفسه بان السلام مع اسرائيل ما هوا الا شعارات لا قيمة لها …وان اسرائيل لم و لن تكف الحرب ضدنا فان كانت قد توقفت عسكريا التزاما بمعاهدات السلام فانها لم تكف عن ايذائنا اقتصاديا و ثقافيا و فكريا و … و…. ولو تمكنو من زرع ما يخلق الفتن و يفتت المجتمع فانهم لا يتاخرون

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “على حافة الانتحار”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *