هذا الكتاب لا يعالج موضوعًا واحدًا من موضوعات العلم ، وإنما هو أشتات مجتمعات من اللطائف والإشارات. وقد سار مؤلفه فيه على سنن كتب الأدب العربي القديم ، في الجمع بين المتفرقات من الفوائد واللطائف والطرائف والأخبار وما إلى ذلك
هذه فصول ثلاثون، زينت بمحكم الآيات، وصحاح الروايات، وجميل الأبيات، ونثار الأفكار، لتكون زاداً للصائم، يقرؤها مع نفسه، أو مع أهل بيته، أو جماعة حيه . […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.