هذا الكتاب لا يعالج موضوعًا واحدًا من موضوعات العلم ، وإنما هو أشتات مجتمعات من اللطائف والإشارات. وقد سار مؤلفه فيه على سنن كتب الأدب العربي القديم ، في الجمع بين المتفرقات من الفوائد واللطائف والطرائف والأخبار وما إلى ذلك

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “قيد الأوابد”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *