إن كانت فلسفة العلوم تسعى لتعريف العلم، وتحديد أهدافه، وميدان البحث فيه، مع بيان أنسب منهج لإنتاج حقائقه؛ فإنها أحيانًا تعمل على تقديم إجابات عامة شاملة لجنس العلم دون النظر لأفراده، وأحيانًا أخرى تسعى لتخصيص آحاد العلم بما يناسبها ويلائم هندستها.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “بنية علم الاقتصاد..قراءات مدخلية في فلسفة الاقتصاد المعاصر” إلغاء الرد
عرف التأمين التكافلي الإسلامي طريقه للنشأة والظهور بعد ميلاد اللبنة الأولى للاقتصاد الإسلامي في تاريخنا المعاصر ممثلا في البنوك الإسلامية، وشهدت صناعة التأمين التكافلي الإسلامي آفاقا […]
لعل الثقة: الفضائل الاجتماعية ودورها في الرخاء الاقتصادي أكثر كتب فوكوياما انفتاحا وإنسانية، سواء في مواجهته التمركز الغربي على الذات، عبر طرح النموذج الآسيوي مثالا آخر […]
يتناول هذا الكتاب واقع الرقابة الشرعية في المصارف الإسلامية بالتحليل والتقييم، ويكشف كيف تحولت من صناعة إلى تجارة في بعض هذه المصارف. وسعيًا لتحقيق الاستقلالية والموضوعية […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.