ولو قيل لي اجمع الإلحاد في كلمةٍ واحدة، لا يجاوز وصفُه رسمها، ولا تندّ حقيقتُه عن حرفها، لقلت “التّوهم”! ولو تمثّل “العدمُ” غرضًا يُطلب، وأملًا يُرتجى تحصيله، لكان العدمُ هو غاية الملحد من هذه الحياة، ينطلقون من وهمٍ معدوم، ويطمعون في عدمٍ متوهم”!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “الإلحاد.. وثوقية التوهم وخواء العدم” إلغاء الرد
ظهر في القرنين الأخيرين تيار انسلاخي، يرفع شعارات براقه للحداثه، ويدعو بحماسة وشراسه إلى رد حجية التراث النبوي، مع الطعن الصريح والفج في عدالة الصحابة،ويمثل عبد […]
تقديم صورة واضحة لنظرية داروين ونقدها بطريقة علمية حيث يقوم بنقد نظرية الانتقاء الطبيعي وأنه لا مشكلة في نظرية سلالات الأنواع بل على الأغلب هي صحيحة […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.