ولو قيل لي اجمع الإلحاد في كلمةٍ واحدة، لا يجاوز وصفُه رسمها، ولا تندّ حقيقتُه عن حرفها، لقلت “التّوهم”! ولو تمثّل “العدمُ” غرضًا يُطلب، وأملًا يُرتجى تحصيله، لكان العدمُ هو غاية الملحد من هذه الحياة، ينطلقون من وهمٍ معدوم، ويطمعون في عدمٍ متوهم”!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “الإلحاد.. وثوقية التوهم وخواء العدم” إلغاء الرد
ارتسمت للآخر صورة في التراث الإسلامي إبّان العصر الوسيط صيغت من مجال ثقافي مشبع بمنظومة عقائدية متجانسة، اختلفت جملةً عن المنظومة الخاصة بالآخر، والذي أثبت أَنَّ […]
“في هذا الكتاب أواصل البحث عن الوعي الأخلاقي والفعل التواصلي. خلفية النقاش هي في المقام الأول الاعتراضات على مفاهيم الأخلاق الشمولية، التي ترجع إلى أرسطو وهيغل […]
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.