تجاوزت صور مظاهرات حركة بيغيدا العنصرية المعادية للإسلام ألمانيا لتبلغ أرجاء مختلفة من العالم. لكن أصواتا كثيرة ارتفعت منددة بهذه الحركة، منها صوت الكاتب المتخصص في الأدب العربي، الألماني ستيفان فايدنر، الذي يقدم في هذا الكتاب تحليلا فاضحا لحركة بيغيدا وللأيديولوجيا التي تقف وراءها. إنها الأيديولوجيا العنصرية نفسها التي نجدها في بلدان غربية أخرى.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.